علقت ودكتورة مريم الصادق المهدي على مقطع فيديو متداول للدكتور محمد علي الجزولي قال فيه انه جلسوا لكل القوى السياسية بما فيها حزب الامة ومريم المهدي ما عدا الحزب الشيوعي . وقالت المهدي انها ارسلت رسالة للجزولي رداً على ما ذكره جاء فيها :

فلتعلم ايها السيد اني لم و لا و لن استنكف عن الجلوس مع اي مواطن سوداني لاجل ايجاد مخرج للسودان، و ايمانا بمبدأ المواطنة اساسا للحقوق و الواجبات. ان كان انت او غيرك.
و لكن…

سألتك بالله هل “قعدت” معاكم انا مريم الصادق ممثلة لحزبي من ضمن قوى الحرية و التغيير في المجهودات الحثيثة الوطنية التي اجتهد فيها نفر كريم من بني الوطن امثال امين النفيدي و غيره، في تلك الفترة التي حددتها؟؟

مخافة الله تجعل الانسان يلتزم الصدق و الموضوعية.
لقد غادرت تيم التفاوض و التنسيقية و سلمت مسئولية الاولى لدكتور ابراهيم الامين، و الثانية لمحمد فول الذي ذكرت.
انا لم اكن جزءا من تلك اللقاءات في طيلة الفترة من الاسبوع الاول من مايو 2919 و حتى اغسطس 2019.
اتق الله. و الزم الصدق. تكون المصداقية و الثقة و الاحترام، و ان بقي الاختلاف قائما.
مريم المنصورة الصادق المهدي

شاركها.
Exit mobile version