اشترك كي تصلك التحديثات
احصل على آخر الأخبار الإبداعية من صوت السودان حول الفن والتصميم والأعمال.
What's Hot
الكتاب
كانت ومافتئت عروساً بين رصيفاتها من اغنيات الطنبور، فهي الفصيحة كما سبيطة قفاز مميزة دون باقي (السبيط)، لم تخصم من…
– أى أبيت أن تاتي من الأشياء ما يُستحق اللعن ُ عليه ، وكان ذلك من ما تحى به العرب…
ما وراء الخبر
محمد وداعة
*حميدتى .. الاصطفاف الجديد*
*الدول الغربية لن ترضى عن حميدتى ، و ان ايد و نفذ اجندتها*
*اعضاء فى الحرية و التغيير يعملون مستشارين لدى الدعم السريع*
*مع الاسف كل الفاعلين يهيمون على وجوههم دون رؤية او استراتيجية* ،
*ما يجرى الان من تهافت على تأييد المشروع من قوى سياسية ، يعبر تمامآ عن قصور واضح فى منهج حل الازمة السياسية السودانية*
*الخلاف الرئيس كان و لا يزال حول الوصول للاتفاق على ( اعلان ) سياسى* ،
*اعضاء محدودين من لجنة تسيير (نقابة المحامين ) اختطفوا قرار اللجنة و ارادتها*،
*مع الاسف لجنة المحامين اصبحت حزبآ سياسيآ يتلقى الدعم المادى وهذه وصمة عار فى جبين كل المحامين*
اكد الفريق اول محمد حمدان دقلو ( نائب رئيس مجلس السيادة )، و قائد قوات الدعم السريع ترحيبه بمشروع الدستور الانتقالى ، الذى عكفت عليه اللجنة التسيرية لنقابة المحامين السودانيين ، و اعرب سيادته عن امله فى ان يكون مشروع الدستور نافذة امل لبناء الثقة بين الاطراف السودانية كافة ، فى سبيل الوصول الى اتفاق شامل لحل الازمة السودانية ، مشيرآ الى انه يدعم كل الجهود التى تسهم فى التغلب على المصاعب التى تواجه البلاد ،داعيآ جميع الاطراف الى الانخراط و بشكل عاجل فى حوار شامل ، يفضى الى الى اتفاق لاستكمال الفترة الانتقالية بما يحفظ امن و استقرار البلاد ، لافتآ الى انه سيطلع على ما جاء فى مشروع الدستور لابداء الرأى و تقديم الملاحظات بشأنه ،
اولآ، هل هذا الترحيب يمثل وجهة نظر قائد قوات الدعم السريع ، ام يمثل ( نائب رئيس مجلس السيادة ) ، ام الاثنين معآ ، و فى كل الاحوال فهذا الترحيب دوافعه سياسية ، و جاء قبل اطلاع السيد حميدتى على مشروع الدستور الذى اعدته ( تسييرية نقابة المحامين) وهو منهج غريب ، وهو يمثل دعمآ لمشروع مختلف عليه ، و بالتالى لن يتحقق حوله الاجماع الكافى للاتفاق على حل الازمة السياسية ، و لن يسعف المشروع او مؤيديه انه وجد ترحيبآ من دول غربية تسعى لتنفيذ اجندتها و مصالحها، و بلا شك فأن حميدتى على يقين تام من ان الدول الغربية لن ترضى عنه ، و ان ايد و نفذ اجندتها ، كما ان القوى المكونة (لنقابة المحامين) هى الاخرى مختلفة على المشروع ، وقوى اخرى عديدة ترى فى المشروع عملية اختطاف لقرار تسييرية المحامين ،
ما يجرى الان من تهافت على تأييد المشروع من قوى سياسية ، يعبر تمامآ عن قصور واضح فى منهج حل الازمة السياسية السودانية ، و التى لم تكن يومآ تتعلق بالاتفاق على دستور ، الخلاف الرئيس كان و لا يزال حول الوصول لاتفاق ( اعلان ) سياسى ، يكون اساسآ للدستور و هاديآ له ، وان تتوافق النصوص الدستورية مع الاعلان السياسى الذى يمثل ما اتفقت عليه القوى السياسية حزمة واحدة ، كما ان هذا المشروع يعيد امر الاتفاق السياسى للوراء و يعقد من امكانية التوافق الكافى لاعلان سياسى ، ببساطة ترحيب السيد حميدتى بالمشروع محاولة لاصطفاف سياسى جديد برافعة قوات الدعم السريع ، و ربما هذا هو اخطر تهديد تواجهه البلاد منذ ثورة ديسمبر المجيدة ، ليس هذا فحسب ، بل تتحدث المدينة عن اعضاء فى الحرية و التغيير يعملون مستشارين لدى الدعم السريع ، ولم ينف الحزب الكبير اتهام قيادات فيه لبعضهم انهم يعملون مع الدعم السريع ، مع الاسف كل الفاعلين يهيمون على وجوههم دون رؤية او استراتيجية ، اعضاء محدودين من لجنة تسيير (نقابة المحامين ) اختطفوا قرار اللجنة و ارادتها لصالح الممول ، مع الاسف لجنة المحامين اصبحت حزبآ سياسيآ يتلقى الدعم المادى، وهذه وصمة عار فى جبين كل المحامين ،
والرسالة نكتبها بلسان الغلابة والبسطاء والغبش، بلسان الذين لا حظ لهم في السياسة ولا يعلمون من أين يحكم السودان والرسالة…
لايخدعنك اليسار الجهلة بدين الله إذ يقولون بأن الدين علاقة (شخصية) للإنسان مع ربه، يسعون إلى حصر الاسلام في بضع…
*** هي القاهرة التي كلما شاخت زادت شباباً .. وكلما هرمت تجملت .. ومتى ما تقدم سنها ازدادت حيوية ونشاطاً…
ما لم تستطع الامارات فعلة من خلال العلاقة الثنائية بالاطراف السودانية ، لن تستطيعه تحت مظلة الرباعية ، ربما الامارات…
صبري محمد علي (العيكورة) بابا …؟ أيوه يا صبا ! في (مطعم قهوة) في السودان اسمو خسارة قرايتي ! كانت…
هذا ليس رأيي أنا، حتى لا تفهموني غلط، إنه رأي ستيفنز دافيدوتس الكاتب الأمريكي الذى أصدر كتابه بالاسم أعلاه في…